وقفيات بصائر
للمساهمة في 12 وفقية من أعمال البر والخير
الوقف يُعَدُّ صورة من صور التعاون على البر والتقوى، وإبرازاً لمعنى التلاحم والشعور بالجسد الواحد للأمة،
ليس هذا فقط؛ وإنما تظهر منفعته بجلاء للمُوقِفِ بعد وفاته،
قال الله -تعالى-:
﴿مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾ ..
والنبي -صلى الله عليه وسلم- يقول:
"إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له" رواه مسلم.